كلمات اغنية موصلتش لحاجة مصطفى النسر

في اغنية موصلتش لحاجة يتناول الشاعر العديد من المواضيع والمشاعر، مثل الخيبة، والغدر، والصداقة، والتحولات في الحياة، يتحدث عن الشعور بالتخلي عن الثقة في الآخرين والتركيز على الذات النص يعبر عن تجارب شخصية ومشاعر معينة، إليكم كلمات اغنية موصلتش لحاجة مكتوبة.

كلمات اغنية موصلتش لحاجة مصطفى النسر

بَقِيَت بهد اللَّيّ بيتبني
مفرقش معايا مَيْن حبني
خَلَاص ضحيت بُوش الطَّيِّبَة
اللَّيّ خُلِّي نَاسٍ فِي ضهري تسبني
مبقتش الدُّنْيَا تهمني
خَانَه الخَسائِر عُمَّالِه تتملي
مبقتش أَصْدَق أَيْ حَدُّ
يُمَثِّل أَنَّهُ كَانَ بيحنلي

وَأَنَا مَش مُضْطَرٌّ أَبَقِي معاهم
و سَبْت كُلُّ النَّاسِ بهواهم
و لَغِيت باند كَانَ اسْمُهُ تَفَاهُمٌ
إِنَّا لَمَّا لَقِيت الْمَادَّة تلفاهم
مِن جوايا حَاجَة مَش حساهم
بتقولي الْأَحْسَن تنساهم
عشان لَقِيت أَن هُمَا مكفاهمش
أَنّي أَعِيشُ مَكْسُور وياهم

و عِشْت حَبَّةٍ فِي الدُّنْيَا مأذي
شَفَت حَاجَات ملهاش أَيْ تَفْسِيرُ
و اتعشمت فِي نَاسٍ بتمثل
فـ أَنَا مَش هقدر تَأَنِّي غَيْرَ نَفْسِي
و الضَّرْب بردوا مَش بينسي
و دُرُوس الدُّنْيَا غاوية تُقَسِّي
و تُحِسّ الْأَخ بيتمزج
لِمَا يشوف أَخُوهُ فِي ضِيقِه مُتَأَزِّم

وَلَمَّا شُلَّت الْمَسْؤُولِيَّة
بردوا النَّاس بتبص لِيَا
عشان كَدِّه مبقتش اِهْتَمّ
بِرَأْي النَّاس بهتم بـ اللَّيّ فَيَا
بَقِينَا مِنْ الخنقة الْحَالَة مَنْهِيَّةٌ
و الصِّحَّة مَش اللَّيّ هِي
وَأَنَا قَاعِدٌ اتفرج مِنْ بُرِّهِ
عشان فَاضِل الْمُبَارَاة النِّهَائِيَّة

كُلَّهَا مَعَ الْوَقْتِ بتبان
و بيتقلع الوش الغلبان
و بيترد اللَّيّ أَنْتَا مُقَدَّمَةٌ
بِـ حَاجَات تَأَنِّي مكتش فِي الْحُسْبَانِ

سَاعَات بِحِسّ الدُّنْيَا سَبَّاقٌ
و الْمَفْرُوض إنِّي أَكُونُ فِيه كسبان
مَش شَرْطٌ بجهدي بِالذَّكاء
وَالْفِكْرَة إنِّي عِنْدِي أَلْفُ سُؤَال

هُو إِحَنًا لَيَّة فِي الْمَاضِي بنفكر
و الشُّرْب لَيِّنًا دا حَلّ مُؤَقَّتٌ
و الْحُبُّ فِي الزَّمَانِ دا مَعْقِد
و الصُّحْبَة غاوية بِس تَعَطَّل

و الْغَدْر عالكل بيمطر
و لسة ياما هنشوف مِنْهَا اِكْتَر
فـ عَمِلْت اللَّيّ عَلِيًّا مَع الْكُلّ
و معوزتش غَيْرَ أَنِّي اتقدر

مهتمتش بِـ اللَّيّ بَاعَنِي
صُحْبَةٌ الْمَصَالِح دِي لَا تَعْنِي
وَأَنَا عَارِف أَنَّهَا مَش دَايمَة لِحَدّ
اللَّيّ اتخلي مَسِيرَة يرجعلي

وياريت حَدَّ فِيهَا كَانَ نَفَعَنِي
لِمَا الاكتئاب دَفَعَنِي
و ملقتش يسمعلي
وَلَا حَدَّ كَانَ خَائِفٌ عَلِيّ زعلي

رَجَعَت للصفر
مِنْ مَكَان مَا بَدَأَت
فـ بَقِيَت بهد اللَّيّ بيتبني
مفرقش معايا مَيْن حبني
خَلَاص ضحيت بُوش الطَّيِّبَة
اللَّيّ خُلِّي نَاسٍ فِي ضهري تسبني
مبقتش الدُّنْيَا تهمني
خَانَه الخَسائِر عُمَّالِه تتملي
مبقتش أَصْدَق أَيْ حَدُّ
يُمَثِّل أَنَّهُ كَانَ بيحنلي

اغنية موصلتش لحاجة