دواء ليفوهيستام “Levohistam” أقراص وشراب تعالج الحساسية الضارة التي تُصيب الجسم حيث أنه دواء يحتوي على بعض الميكروبات المفيدة لمن يُعانون من حساسية وذلك ما يجعله من أفضل الأدوية التي تُساعد في علاج الحساسية التي تُصيب جسم الإنسان بشكل عام حيث يُعتبر هذا الدواء هو الأفضل على الإطلاق ويقضي على الحساسية بكافة أنواعها بشكل دائم فهو غني بالفوائد العديدة.
محتويات المقال
ما هو دواء ليفوهيستام
دواء ليفوهيستام من الأدوية الهامة لعلاج الحساسية التي يتعرض لها جسم الإنسان حيث أنه غني بكثير من المواد المُعالجة لعدة أمراض يمكن التعرض لها لكثير من الأسباب المُحيطة بنا حيث يوجد به مادة ليفوسيتريزين وهي سريعة المفعول للتخلص من الحساسية وأليكم تفاصيل هذا الدواء الذي يتم أستخدامه من جانب الكثير من مُصابي الحساسية.
دواعي استعمال دواء ليفوهيستام
- يتخلص من مرض حمى القش.
- يتخلص من جميع الأعراض التي ينتج عنها حساسية الجسم.
- يُعالج الحساسية التي تنتقل عن طريق الحيوانات والغبار المُصاحب لأتربة.
- يُعالج حالات الطفح الجلدي الحاد.
- يُعالج حساسية الجلد والارتيكاريا.
الجرعة المسموح بها من دواء ليفوهيستام
- الجرعة المناسبة للبالغين في حالة التهاب الأنف التحسسي تكون بمعدل 5 ملجم يتم تناوله من خلال الفم مرة يومياً في المساء.
- الجرعة المناسبة لبعض الحالات الأخرى تكون 2.5 ملجم في الفم مرة في اليوم.
الآثار الجانبية الناتجة من تناول دواء ليفوهيستام
يكون من الضروري على مرضى الحساسية متناولي هذا الدواء أن يحرصوا على الالتزام بالجرعة وذلك من أجل تجنب كل من الآثار الجانبية الناتجة من تناوله حيث أنه دواء به بعض الآثار الجانبية التي لم يكن الكثير على علم بها سوف نوضحها من خلال هذا المقال.
- الشعور بجفاف بالفم.
- الشعور بالإجهاد.
- الشعور بالتهاب حاد بالحلق.
- حدوث خلل بالجهاز العصبي.
- الشعور بالنعاس.
- حدوث إسهال حاد أو إمساك.
- الشعور بحالة من التوتر والقلق والرعشة الجسدية.
- حدوث ضيق في أعلى المعدة.
موانع استعمال دواء ليفوهيستام
- يكون خطر على من لديهم حساسية تجاه أحد مكونات الدواء.
- يمنع تناوله للأطفال حديثي الولادة.
- يكون خطر على مرضى الفشل الكلوي.