دواء كلوميد “Clomid” أقراص لعلاج المشاكل التي تُصيب المبيض حيث أنه من أهم الأدوية التي تُستخدم في هذه الحالات حيث يوجد به الكثير من الفوائد والعناصر الغذائية المفيدة التي تعود على الصحة بكثير من الأشياء الإيجابية، كما يكون له دور فعال في حدوث الحمل وسوف نوفر من خلال مقالنا تفاصيل هذا الدواء الذي زاد البحث عنه من جانب الكثير من النساء.
محتويات المقال
ما هو دواء كلوميد
دواء كلوميد أفضل علاج لمن يُعانون من مشاكل المبيض وعدم القدرة على الإنجاب حيث أنه يُساعد على تنشيط عملية المبيض وقناة فالوب عند الإناث، فإن بعض النساء يكونوا مُصابين بكسل في المبايض الذي يكون سبباً في تأخر الحمل وبالتالي ينصح الأطباء بأخذ العلاج المناسب والجرعة اللازمة من اجل العلاج سريعاً.
دواعي استعمال دواء كلوميد
- يعمل على تنشيط المبايض بقناة فالوب.
- يُساعد على زيادة إنتاجية المبيض.
- يكون منشط لعملية الإخصاب.
- يعمل على تقوية المبايض وبالتالي زيادة التخصيب لدى المرأة.
الجرعة المسموح بها من دواء كلوميد
- الجرعة المعتادة تكون 50 ملجم لمدة 5 أيام فقط.
- يجب الالتزام بالجرعة الموصوفة.
الآثار الجانبية الناتجة من تناول دواء كلوميد
يحتوي هذا الدواء على بعض الآثار الجانبية التي تكون سبباً في نتائج عكسية على الصحة ويكون من الضروري أخذ اللازم من الاستشارة لتجنب حدوث أي آثار سلبية أو مُضاعفات صحية، وسوف نوضح خلال النقاط التالية تفاصيل الآثار السلبية.
- يؤدي إلى انتفاخ المعدة.
- الشعور بالأرق وضعف عام بالجسم.
- القيء والغثيان.
- ضعف شديد في الرؤية.
- التقلبات النفسية.
- انفتاح الشهية بشكل كبير.
موانع استعمال دواء كلوميد
- يُحذر تناوله لمن يُعانون من حساسية تجاه مكونات هذا الدواء.
- يجب التوقف عن تناوله في حالة حدوث حمل.
- يكون خطراً في حالة الإصابة بالورم.
- يمنع عن مرضى الكبد.
- يجب التوقف عن تناوله في حالة الإصابة تشوش الرؤية.
- يجب التوقف عنه عند ظهور أي من آثار جانبية تم ذكرها.
- يمنع تناول أي جرعات زائدة عن التي يصفها الطبيب.
- يجب الالتزام بالجرعة وعدم الإفراط فيها.
- يكون خطراً في حالة الرضاعة الطبيعية أو طوال فترة الحمل.