يعتبر دواء أفوميب “Avomeb” من الأدوية التي تعالج تقشير البشرة ويعالج الجروح والحروق، ومن خلال متابعة هذا المقال سوف نقدم لكم كل ما يتعلق بشأن هذا الدواء من حيث دواعي الاستعمال والجرعة المسموح بها والآثار الجانبية.
محتويات المقال
ما هو دواء أفوميب
يحتوي هذا الدواء على الكثير من المواد الطبيعية مثل زيت السمسم وشمع العسل، كما أنه مستخلص من النبات الطبيعي الذي له دور قوي في الحفاظ على نضارة البشرة وتجديد الخلايا.
دواعي استعمال دواء أفوميب
- يساعد على الامتصاص من منطقة الحرق الحرارة المتبقية.
- يساعد على توفير التغذية لخلايا الجروح.
- التخلص من الأنسجة التالفة.
- يكون لنمو الفطريات والبكتريا محيط غير مناسب.
- يستخدم هذا المرهم في حالة الحروق من الدرجة الثانية سواء كانت عميقة أو سطحية.
- يعمل على التئام الجلد بشكل كبير.
- يخفف هذا المرهم من حالة الحروق من الدرجة الأولى.
- يسيطر على العدوي ويخفف الآلام.
- يستخدم هذا الدواء في التخفيف من الجرح الذي ينتج عن عملية ختان البنات.
- يستخدم كمسكن للألم الناتج عن الحروق من الدرجة الثالثة.
- يعالج الحروق الشديدة مثل قرحة الفراشة.
- يعالج قرحة الساق وقرحة القدم الذي ينتج عن مرض السكري.
- يستخدم في علاج الجروح الناتجة عن عملية الولادة. يستعمل كمضاد حيوي لتخفيف الاحمرار والتهيج والتورم.
- يعالج تشققات والتهابات حلمة الثدي ومعالجة أيضاً تشقق القدمين.
- يعالج جروح الأغشية المخاطية.
- يستخدمه الدكاترة بعد الليزر وتقشير الجلد بالكيماوي.
الجرعة المسموح بها لدواء أفوميب
- الجرعة المعتادة لهذا الدواء في حالة الجروح التي تحد بعد العملية الجراحية تكون مرتين في اليوم حيث يتم وضعه على مكان الجرح ويتم تغطيتها بضماضة..
- الجرعة المعتادة لهذا الدواء في حالة الحروق من الدرجة الأولى تكون من ثلاث إلي أربع مرات في اليوم.
- الجرعة المعتادة لهذا الدواء في حالة الحروق من الدرجة الثانية تكون من ثلاث إلي أربع مرات وفي المرحلة الثانية تقل من مرتين إلي ثلاث مرات.
- الجرعة المعتادة لهذا الدواء في حالة الحروق من الدرجة الثالثة تكون من ثلاث إلي أربع مرات في اليوم.
- الجرعة المعتادة لهذا الدواء في حالة التهاب وتشقق حلمة الثدي تكون من ثلاث إلي أربع مرات في اليوم.
- الجرعة المعتادة لهذا الدواء في حالة أخذ جزء من الجلد للترقيع تكون من ثلاث إلي أربع مرات في اليوم.
الآثار الجانبية لدواء أفوميب
- لا يوجد أي آثار جانبية لهذا المرهم إلا نادراً ما يسبب للأشخاص الذين لديهم حساسية من زيت السمسم.
- هذا المرهم بالنسبة للمرأة الحامل يكون آمنا.
- كما أنه أيضاً لا يسبب أي ضرر للطفل الرضيع خلال فترة الرضاعة الطبيعية.