دواء أتورفاستاتين “Atorvastatin” أقراص مناسبة لعلاج أرتفاع الكولسترول في الدم حيث أن بعض الأشخاص لديهم عُرضه سريعة للتأثر وارتفاع الكولسترول ولهذا السبب يكون من الأفضل أخذ العلاج اللازم والجرعة المناسبة في أسرع وقت للسيطرة على الموقف ويُعتبر هذا الدواء به الكثير من الفوائد العديدة التي تعود على الصحة بالإيجابيات.
محتويات المقال
ما هو دواء أتورفاستاتين
دواء أتورفاستاتين يعمل على علاج الكولسترول من أجل الحماية من الأمراض القلبية فإن زيادة نسبة الكولسترول تكون سبباً في كثير من الأضرار التي يجب العلاج منها سريعاً حتى لا يكون لها تأثير سلبي.
دواعي استعمال دواء أتورفاستاتين
- يُعالج الكولسترول بالدم.
- يُساعد في خفض الشحوم التي توجد بالدم.
- يقي من الإصابة بالأمراض القلبية.
- يقي الجسم من السكتات القلبية.
- خافض سريع للدهون.
- يقي من الإصابة بالأوعية الدموية.
- يقي من التعرض للسكتة الدماغية.
الجرعة المسموح بتناولها من دواء أتورفاستاتين
- الجرعة المبدئية من هذا الدواء تكون بمعدل 10 ملجم ومن الممكن أن تزداد بالتدريج على حسب الحالة المرضية للمريض.
- من الأفضل الاستمرار في تناول الجرعات المحددة من الطبيب حتى تنتهي الأعراض تماماً.
- يجب الالتزام بجرعات الدواء في الوقت المحدد.
- عدم تناول جرعة زائدة عند نسيان أحد الجرعات.
الآثار الجانبية لدواء أتورفاستاتين
من الممكن أن يتعرض بعض الأشخاص إلى آثار جانبية ناتجة من هذا الدواء حيث يوجد به بعض النتائج العكسية التي يجب أخذ الحرص منها وسوف نوضح البعض منها من خلال مقالنا هذا عبر التكية ليكون جميع المرضى على دراية كامله بما يوجد في هذا الدواء من أشياء ضارة ومفيدة.
- الشعور ببعض الآلام في المعدة.
- اضطرابات معوية حادة.
- حدوث صداع مُزمن.
موانع استعمال دواء أتورفاستاتين
- يجب تجنب تناول عصير الفواكه مع هذا الدواء.
- يكون خطر على المرأة الحامل لذلك من الضروري إجراء بعض الفحوصات قبل تناوله للتأكد من عدم وجود حمل.
- يمنع التعرض للشمس خلال فترة العلاج.
- يكون خطر تناول أي أدوية أخرى مع هذا العقار قبل مرور 4 ساعات من وقت تناول الدواء.
- يمنع تناوله أثناء إصابة المريض بالحساسية تجاه احد مكونات الدواء.